هذه خرافة. فعندما تحدث الكحة نتيجة عدوى في الرئة مثل نزلات البرد أو فيروس الأنفلونزا، يكون انتشار العدوى ممكناً. أما إذا كانت الكحة ناتجة عن الربو أو الأمراض الرئوية المزمنة أو الحساسية، فهذا النوع من الكحة ليس معدياً.64
خرافة!ظهرت الدراسات أن المضادات الحيوية لا يمكنها علاج نزلات البرد. ومع ذلك، يمكن وصف المضادات الحيوية عندما تكون الكحة ناتجة عن عدوى بكتيرية مثل الالتهاب الرئوي
حقيقة!أظهرت دراسة أجريت في الإمارات العربية المتحدة أن المراهقين الذين يتعرضون للتدخين سواءً في المنزل أو مع الأصدقاء يكونون أكثر عرضة للإصابة بالربو وصعوبة التنفس والكحة الجافة.65
فكرة ليست صحيحة بالكامل. فوفقاً لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن اللقاحات بإمكانها أن تساعد على الوقاية من السعال الديكي أو الشاهوق.66 وحيث أن الكحة هي أحد الأعراض الرئيسية أثناء الإصابة بالأنفلونزا ونزلات البرد،41 فإن لقاح الأنفلونزا السنوي يمكن أن يساعد على الوقاية من الأنفلونزا الموسمية.67 لكن اللقاحات لن تساعد على الوقاية من نزلات البرد.68
هذه حقيقة! غالباً ما يكون الهواء البارد جافًا مما يؤدي إلى تهيج المجاري الهوائية عند الأشخاص المصابين بأمراض الرئة المزمنة، مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن أو التهاب الشعب الهوائية. ويمكن أن يؤدي ذلك أيضاً إلى حدوث صوت صفير بالإضافة إلى الكحة وصعوبة التنفس، وعلاوة على ذلك، فمع قدوم الطقس البارد يأتي موسم الانفلونزا ونزلات البرد.69
هذه خرافة! يمكن أن يتسبب قوام الحليب في شعور بعض الأشخاص أن مخاطهم قد أصبح أكثر كثافة وأنه من الصعب بلع اللعاب. ولكن، ليس هناك دليل على أن الحليب يؤدي إلى زيادة إنتاج المخاط.
يعد الحليب مصدراً هاماً للكالسيوم والفيتامينات في الأطفال.70
هذه حقيقة. أظهرت إحدى الدراسات أن المشروب الساخن يمكن أن يوفر راحة فورية ومستمرة من أعراض سيلان الأنف والكحة والعطس والتهاب الحلق والبرودة والإرهاق.71
يتسبب التنفس عن طريق الفم في الإصابة بالجفاف. مما يزيد من خطر الإصابة بعدوى الفم والحلق.
كما يؤدي أيضاً إلى دخول الملوثات والجراثيم مباشرةً إلى الرئتين. أما التنفس عن طريق الأنف، فإنه يساعد على تدفئة وترطيب وتنظيف / ترشيح الهواء حتى يكون مهيأً للدخول إلى الرئتين. 72